أننا نعتقد جازمين أنه لا معنى للأيمان بدون عمل أو مع عمل مخالف لالتزامات الأيمان ، فان عقد القلب على أمر يفرض على الإنسان ألتزامات معينة لا يمكن تخطيها وإلا لم يكن مؤمناً .
وعلى هذا تفسر الرواية المعرفة للأيمان أي أنه بدون عمل لا إيمان ، فيكون مع العلم المخالف أسوأ حالاً . ( فما لكم كيف تحكمون )